"{لِيَتَفَقَّهُوا … } " إلخ، سقط في نـ، وقال بعد قوله:{طَائِفَةٌ}: "الآية". "رَجُلَانِ" في هـ، ذ:"الرَجُلَانِ". "دَخَلَ" في نـ: "دَخَلا".
===
فَتَبَيَّنُوا} [الحجرات: ٦] أنه أوجب التثبت عند الفسق، فحيث لا فسق لا تثبت فيجب العمل به، أوأنه علل التثبيت بالفسق ولو لم يقبل لما علّل به لأن ما بالذات لا يكون بالغير، "ك"(٢٥/ ١٤ - ١٥).
(١) أي: من كل جماعة كثيرة، "ع"(١٦/ ٤٨٤).
(٢) أي: جماعة قليلة يكفونهم النفير، "ع"(١٦/ ٤٨٤).
(٣) أي: من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
(٤) بعلمهم.
(٥) أي: النافرين.
(٦) استدلال منه بهذه الآية على أن الواحد يسمى طائفة، "ع"(١٦/ ٤٨٤).
(٧) لإطلاق الطائفة على الواحد.
(٨) والذي يظهر أنه إنما ذكر هذه الآية لقوله في الترجمة: "خبر الواحد الصدوق"، واحتج بها على أن خبر الواحد الفاسق لا يقبل، فافهم، "ع"(١٦/ ٤٨٤).