"عَنْ قَتَادَةَ" في نـ: "قَالَ: حَدَّثَنَا قَتَادَةُ". "يُجْمَعُ الْمُؤْمِنُونَ" كذا في قتـ، ذ، وفي ذ:"يَجْمَعُ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ". "اشفَعْ" كذا في هـ، قتـ، ذ، وفي نـ:"تَشْفَعُ"، وفي ذ أيضًا:"شفِّعْ" أمر من التشفيع. "هُناكَ" في حـ، ذ:"هُنَاكُمْ".
===
(١) أي: مثل الجمع الذي نحن عليه، "ك"(٢٥/ ١٣١)، "ع"(١٦/ ٦٠٦).
(٢) الجزاء محذوف، أو كلمة "لو" للتمني فلا يحتاج إلى الجزاء، "ع"(١٦/ ٦٠٦).
(٣) من الإراحة بالراء.
(٤) أي: فيما هم فيه، "ك"(٢٥/ ١٢٢).
(٥) قوله: (اشفع لنا … ) إلخ، كذا للأكثر، وهو المذكور في غير هذه الطريق، ووقع لأبي ذر عن غير الكشميهني:"شفع " بكسر الفاء الثقيلة. قال الكرماني (٢٥/ ١٢٢): هو من التشفيع، ومعناه: قبول الشفاعة، وليس هو المراد ها هنا، فيحمل أن يكون التفعيل للتكثير والمبالغة، "ف"(١٣/ ٣٩٤). قوله:"حتى يريحنا من مكاننا" أي: من الموقف، بأن يحاسبوا ويخلصوا من حر الشمس والغموم والكروب وسائر الأهوال ما لا يطيقون ولا يتحملون، "ك"(٢٥/ ١٢٢)، "ع"(١٦/ ٦٠٦).
(٦) كذا للأكثر في الموضعين، ولأبي ذر عن السرخسي:"هناكم"، "ف"(١٣/ ٣٩٤)، "قس"(١٥/ ٤٣٦).
(٧) أي: ليس لي هذه المرتبة والمنزلة، "ك"(٢٥/ ١٢٢).