"عَلَى سِلْعَتِهِ " كذا في س، ح، ذ، وفي ن:"عَلَى سِلْعَةٍ". "فَيَقُولُ اللَّهُ " زاد في ن: "يومَ القِيَامَةِ".
===
(١) السلعة بالكسر: المتاع، وما يُتجر به، "قاموس"(ص: ٦٧٣).
(٢) أي: بيمين، أو المراد بها المحلوف عليه مجازًا، "مجمع"(٥/ ٢٢١).
(٣) قوله: (بعد العصر) خص به لشرفه لاجتماع الملائكة وختام الأعمال، "بغوي". ويحتمل أن الغالب من التاجر إنفاقه من ربح ماله، وقد يتفق في اليوم أن لا يربح فيحرص حين الانصراف عند العصر على إمضاء صفقته إن اتفقت باليمين الكاذبة، "مجمع"(٣/ ٦١١).
(٤) قوله: (منع فضل ماء) أي: يمنع الناس من الماء الفاضل عن حاجته". و"لم تعمل يداك" أي: ليس حصوله وطلوعه من المنبع بقدرتك بل هو بإنعام الله وفضله على العباد، أو المراد به: مثل الماء الذي لا يكون ظهوره بسعي الشخص كالعيون والسيول لا كالآبار والقنوات، "ك" (٢٥/ ١٥٦).
(٥) قوله: (أمنعك) مطابقته للترجمة من حيث إن الغضب إذا كان سببًا لعدم الرؤية كان الرضا سببًا لحصولها، "ع" (١٦/ ٦٤٦).