٧٤٦٢ - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ (٢)، عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ (٣)، عَنِ الأَعْمَشِ (٤)، عَنْ إِبْرَاهِيمَ (٥)، عَنْ عَلْقَمَةَ (٦)، عَنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: بَينَمَا أَنَا أَمْشِي مَعَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - في بَعْضِ حَرْثٍ أَوْ (٧)
"لَنْ تَعْدُوَ" في ن: "لَنْ تَعْدُ" - الجزم بـ "لن" لغة، "مجمع"(٣/ ٥٤١) -. "عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ" في ن: "حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ". "بَيْنَمَا أَنَا" في نـ: "بَيْنَا أَنَا". "حَرثِ " في نـ: "حَرْثِ الْمَدِينَةِ"، وفي ذ:"حَرْثٍ بِالمَدِينَةِ".
===
النبوة" (ح: ٣٦٢٠) مشعرة بأنه عائد إلى مسيلمة لعنه الله. و"هذه القطعة" إشارة إلى جريدة كانت في يده - صلى الله عليه وسلم -، "ك" (٢٥/ ١٦٦).
(١) قوله: (ولن تعدو) قدرك أي: ما قدره عليك من الشقاوة أو السعادة. "ولئن أدبرت" أي: أعرضت عن الإسلام "ليعقرنك" أي: ليهلكنك، وقيل: أصله من عقر النخل وهو أن يقطع رؤوسها فتيبس، ويروى: ليعذبنك الله، "ع" (١٦/ ٦٥٧).