"وَبَينَ الْقِرَاءَةِ" في نـ: "وَالْقِرَاءَةِ". "هُنَيَّةً" في صـ، هـ: "هُنَيهَةً" وفي نـ: "هُنَيئَةً". "إسْكَاتُكَ" في س، ح: "أَسُكَاتُكَ" [على الاستفهام]، ولهما في ن: "أَسُكُوتُكَ". "وَبَيْنَ الْقِرَاءَةِ" كذا في عسـ، س، صـ، قتـ، ذ، وفي ن: "وَالْقِرَاءَةِ".
===
والقياس سكوتا، ويروى بضم الياء، ومعناه: يصير ذا سكوت، أو يدخل في السكوت، "مجمع" (٣/ ٩٢)، "ع" (٤/ ٤٠٨)، "ك" (٥/ ١١١).
(١) هي اليسير من الشيء ما كان، "ع" (٤/ ٤٠٩)، وأكثر رواية مسلم بالهمزة، "عياض".
(٢) قوله: (إسكاتك) بالرفع مبتدأ محذوف خبره، أو بالنصب أي: أسألك إسكاتَك، معناه: سكوت يقتضي بعده كلاما، أو قراءة مع قصر مدة، وقيل: أراد به ترك رفع صوته، أي: سكوتك عن الجهر بدليل ما تقول، ورُوِي بفتح همزة وضم سين على الاستفهام، "مجمع البحار" (٣/ ٩٢).
(٣) بفتح النون: الوسخ، "ع" (٤/ ٤١٠).
برف، [بالأردية].
زاله، [بالفارسية].
(٤) قوله: (بالماء والثلج والبرَد) بفتح الراء: حب الغمام، أراد بها التأكيد في التطهير؛ لأن الثلج والبرد لم تمسهما الأيدي لأنهما على خلقتهما لم يستعملا، وقيل: أراد بذكر أنواع المطهرات أنواع المغفرة، قال