"حَتَّى يَضَعَ" في نـ: "فَيَضَعُ". "أَعَمِلْتَ" في نـ: "أَعَلِمْتَ". "أَعَمِلْتَ" كذا في ص، وفي نـ:"عَمِلْتَ". "ثُمَّ يَقُولُ " في نـ: "فَيَقُولُ". "حَدَّثَنَا قَتَادَةُ" في نـ: "قال: حَدَّثَنَا قَتَادَةُ". "حَدَّثَنَا صَفْوَانُ" في نـ: "قال: حَدَّثَنَا صَفْوَانُ".
===
(١) على صيغة اسم فاعل من الإحراز بالمهملة والزاي، "ع"(١٦/ ٦٩٢).
(٢) لم يسم، "قس"(١٥/ ٥٥٧).
(٣) قوله: (في النجوى … ) إلخ، أي: التناجي الذي بين الله وبين عبده المؤمن يوم القيامة، والمراد من الدنو: القرب الرتبي لا المكاني. "والكنف" بفتحتين: الساتر أي: حتى يحيط به عنايته التامة، وهو أيضًا من المتشابهات. وفيه فضل عظيم من الله على عباده المؤمنين. وقوله:"يقرره" أي: يجعله مقرًّا بذلك أو مستقرًّا عليه ثابتًا، "ك"(٢٥/ ٢٠٢).
(٤) من رواه بالمثناة المكسورة فقد صحف على ما جزم به جمع من العلماء، "ف"(١٣/ ٤٧٧).
(٥) ذكر هذه الرواية لتصريح قتادة فيها بقوله: "حدثنا صفوان"، "ف"(١٣/ ٤٧٧)، "ع"(١٦/ ٦٩٢).
(٦) مرَّ الحديث (برقم: ٢٤٤١).
(٧) ابن أبي إياس،"ع"(١٦/ ٦٩٢).
(٨) بفتح المعجمة وسكون التحتانية وبالموحدة ابن عبد الرحمن، "ك"