"وَهُوَ عِنْدَهُ" في نـ: "فَهُوَ عِنْدَهُ". "حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ" في ذ: "حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ". "سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ" في نـ: "سَمِعْتُ النَّبِيَّ".
===
المسبوقية؟ قلت: هما من صفات الأفعال، أو المراد سبق تعلق الرحمة، وذلك لأن إيصال العقوبة بعد عصيان العبد بخلاف إيصال الخيل فإنه من مقتضيات صفاته، "ك"(٢٥/ ٢٣٩).
(١) أبو عبد الله القومسي، "ك"(٢٥/ ٢٣٩).
(٢) ابن أبي سمينة، "ك"(٢٥/ ٢٣٩).
(٣) اسمه نفيع، "ع"(٦/ ٣٣).
(٤) المناسب من الآية لما تقدم قوله تعالى: {أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ}[الأعراف: ٥٤] فيصح به قوله تعالى: {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ}[الرعد: ١٦] الذي استدل بظاهره بعض المبتدعة على خلق القرآن، ولذلك عقبه بقوله:"قال ابن عيينة … " إلخ. وقال نعيم بن حماد وغيره: إن القرآن كلام الله وهو صفته، فكما أن الله لم يدخل في عموم {كُلِّ شَيْءٍ} فكذا صفاته، كذا في "ف"(١٣/ ٥٣٢).
(٥) في الحديث السابق: "لما قضى الله الخلق كتب" ففيه أن الكتابة بعد الخلق، وقال هاهنا:"قبل أن يخلق الخلق"، فالمراد من الأول تعلق الخلق وهو حادث فيجوز أن يكون بعده، وأما الثاني فالمراد منه نفس الحكم