"الْعِشَاءِ" كذا في عسـ، وفي صـ:"الْعَشِيِّ" وهو الظهر والعصر، "ع"(٤/ ٤٦٠)، "خ". "كُنْتُ أَرْكُدُ" كذا في حـ، وفي نـ:"أَرْكُدُ". "وَأَحْذِفُ" في سـ، حـ:"وَأُخِفُّ". "فَقَالَ عُمَرُ" في صـ، ذ:"قَالَ عُمَرُ". "ذَلِكَ الظَّنُّ" في عسـ، قتـ، ذ:"ذَاكَ الظَّنُّ". "النَّبِيُّ" في ذ: "رَسُولُ اللَّهِ".
===
(١) من: ضرب، لا أنقص.
(٢) بضم الكاف، أي: أسكن [أَمْكُثُ]، "ع"(٤/ ٤٤١).
(٣) أي: أُقَصِّرُ، "ك"(٥/ ١٢٦).
(٤)"أبو نعيم" هو الفضل بن دكين الكوفي.
(٥)"شيبان" هو ابن عبد الرحمن النحوي.
(٦)"يحيى" هو ابن أبي كثير، أبو نصر اليمامي.
(٧) الحارث بن ربعي.
(٨) قوله: (يُطَوِّلُ في الأولى … ) إلخ، استدلّ به محمد على تطويل الأولى على الثانية في جميع الصلاة، وبه قال بعض الشافعية، وعند أبي حنيفة وأبي يوسف - رحمهما الله -: يسوّي بين الركعتين إلا في الفجر، فإنه يطول الأولى على الثانية، وبه قال بعض الشافعية، وجوابهما عن الحديث: أن تطويل الأولى أي: في الظهر والعصر كان بدعاء الاستفتاح والتعوّذ لا في