"اللَّهُمَّ سَبْعًا" كذا في شحج، وفي نـ:"اللَّهمَّ سَبْعٌ" -مرفوع بأنه خبر مبتدأ محذوف، أي: البلاء المطلوب نزوله عليهم سبع، "ك"(٦/ ١٠١) -. "أَكَلُوا" كذا في سـ، حـ، وفي صـ، هـ، ذ:"أكَلْنَا". "أَحَدُكُمْ" كذا في سـ، حـ، ذ، وفي نـ:"أَحَدُهُمْ".
===
(١) أي: اجعل سنيهم سبعًا.
(٢) أي: قحط.
(٣) قوله: (حصّت) بتشديد الصاد أي: استأصلت وأذهبت النبات فانكشفت الأرض، "عيني"(٥/ ٢٤٨)، "قسطلاني"(٣/ ٢٣).
(٤) من النبات.
(٥) قوله: (الجِيَفَ) كَعِنَب، جمع جيفة، وهي جثة الميت إذا أراح، فهي أخصّ من الميت؛ لأنها ما لم تلحقه ذكاة، "ع"(٥/ ٢٤٨)، "قس"(٣/ ٢٣)، "ك"(٦/ ١٠١).
(٦) قوله: (فيرى الدخان من الجوع) لأن الجائع يرى بينه وبين السماء كهيئة الدخان من ضعف بصره، "قسطلاني"(٣/ ٢٣).
(٧) صخر بن حرب والد معاوية رضي الله عنه.
(٨) قوله: (فَادْعُ الله لهم) لم يقع في هذا السياق التصريح بأنه دعا لهم، نعم وقع ذلك في سورة الدخان ولفظه:"فاستسقى لهم فَسُقُوا"، "قس"(٣/ ٢٣).