"وَقَالَ اللَّيْثُ" في نـ: "قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ: وَقَالَ اللَّيْثُ". "ابنُ ربيعةَ" ثبت في ذ. "رَسُولُ اللهِ " في صـ: "النَّبِيُّ". "فِي صَوْمَعَتِهِ" كذا في عسـ، صـ، قتـ، ذ، وفي نـ: "فِي صَوْمَعَةٍ". "قَالَتْ: يَا جُرَيْجُ" في نـ: "فَقَالَتْ: يَا جُرَيْجُ". "قَالَ: اللَّهمَّ أُمِّي" -الأول- في صـ، ذ: "فَقَالَ: اللَّهمَّ أُمِّي". "قَالَتْ: يَا جُرَيْجُ" في نـ: "فَقَالَ: يَا جُرَيْجُ ".
===
(١) " الليث بن سعد" الإمام المصري.
(٢) ابن شرحبيل المصري، "قس" (٣/ ٢٩٥).
(٣) الأعرج المدني، "قس" (٣/ ٢٩٥).
(٤) جُرَيْجًا.
(٥) كجَوْهَرَة: بيت النصارى.
(٦) قد اجتمع حق إجابة أمي وإتمام صلاتي.
(٧) قوله: (لا يموت) نفي في معنى الدعاء. قوله: "حتى ينظر" بضم الياء على صيغة المجهول. قوله: "المياميس" جمع مومسة وهي الفاجرة المتجاهرة به، قال ابن الجوزي: إثبات الياء فيه غلط، والصواب حذفها، قلت: ليس بغلط؛ لأن العرب يشبعون الكسرة فتصير صورة الياء، "ع" (٥/ ٦٠٦).