"قُولِي لَهُ" في صـ، قتـ:"فَقُولِي لَهُ". "عَنْ هَاتَيْنِ" في قتـ: "عَنْ هَاتَيْنِ الركعتينِ". "يَا ابْنَةَ أَبِي أُمَيَّةَ" في ذ: "يَا بِنْتَ أَبِي أُمَيَّةَ". "نَاسٌ" في قتـ: "أُنَاسٌ".
===
= آخر يلزمهم، وهو أنه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كان يداوم عليهما، وهم لا يقولون به في الصحيح الأشهر، فإن عورضوا يقولون: هو من خصائصه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، ثم في الاستدلال بالحديث يقولون: الأصل عدم التخصيص، ملتقط من "العيني"(٥/ ٦٥٣).
(١) قوله: (الجارية) وفي رواية: "الخادم" ولم يعلم اسمها قيل: يحتمل أن تكون بنتها زينب، قلت: هذا حدس وتخمين، "ع"(٥: ٦٥٣).
(٢) قوله: (ففعلت الجارية) فيه جواز استماع المصلي إلى كلام غيره وفهمه له، ولا يضر ذلك صلاته، "ع"(٥/ ٦٥٤).
(٣) قوله: (فأشار بيده) فيه دليل على أن إشارة المصلي بيده ونحوها لا تبطل الصلاة، وفيه مطابقة للترجمة، "ع"(٥/ ٦٥١ و ٦٥٤).