"فَأَتَاهُ" في نـ: "وَأَتَاهُ". "أَيْ رَسُولَ اللهِ" كذا في ذ، وفي نـ:"يَا رَسُولَ اللهِ". "أَنْ يَنْهَاهُنَّ" كذا في صـ، وفي نـ:"بِأَنْ يَنْهَاهُنَّ". "أَنَّهُ لَمْ يُطِعْنَهُ" كذا في عسـ، ذ، وفي نـ:"أَنَّهُنَّ لَمْ يُطِعْنَهُ". "مُحَمَّدِ بْنِ حَوْشَبٍ" في ذ: "مُحَمَّدِ عبدِ اللهِ بْنِ حَوْشَبٍ". "مِنَ التُّرَابِ" كذا في سـ، وفي نـ:"الترابَ".
===
= وأحدًا والخندق وخيبر، وقصة قتلهم أن رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أرسلهم في نحو من ثلاثة آلاف إلى أرض البلقاء من أطراف الشام سنة ٨ هـ، واستعمل عليهم زيدًا وقال:"إن أصيب زيد فجعفر على الناس، وإن أصيب جعفر فعبد الله بن رواحة"، وسيجيء في "غزوة مؤتة"(برقم: ٤٢٦٣).
(١) أي: أنظره.
(٢) لم يعرف اسمه.
(٣) قوله: (إن نساء جعفر) خبر إنّ محذوف يدلّ عليه قوله: "فذكر بكائهن"، والمطابقة للترجمة في قوله:"فأمره بأن ينهاهن" وفي قوله: "فاحث في أفواههن التراب" فإن فيه زجرًا عن ذلك، ومرّ الحديث مع بيانه عن قريب، "ع"(٦/ ١٤٤).