الصدور، وأصلها اللطف بالإنسان عند قدومه وإظهار السرور برؤيته، وهو بفتح الباء، "ك"(١/ ٥٨).
(١) إما من القرائن العقلية هاما من الأحوال العادية، وإما من الكتب السماوية، "ك"(١/ ٥٩).
(٢) أي: أَصِل، "ك"(١/ ٦٠).
(٣) قوله: (لتجشمت) أي: تكلفت على مشقة لقائه، أي: حملتُ نفسي على الارتحال إليه لو كنت أستيقن الوصول (١)، لكني أخاف أن يعوقني أعنه، عائق فأكون قد تركت ملكي ولم أصل إلى خدمته، "ك"(١/ ٦٠).
(٤) أي: لتكلفت الوصول إليه، "ع"(١/ ١٣٩).
(٥) أي: أميرها، وهو الحارث بن أبي شمر الغسّاني، "ع"(١/ ١٣٩).
(٦) كحُبلى، مدينة بين المدينة ودمشق، "توشيح"(١/ ١٥٥).
(٧) بكسر الدال، يريد دعوة الإسلام، "ك"(١/ ٦١).
(١) كذا في الأصل، وفي "الكرماني": "أتيقّن الوصول إليه".