"بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ" في نـ: "بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ". "وَأَرْجِعُ أَنَا بِحَجَّةٍ" في قتـ: "وَأرْجِعُ أَنَا بِالحَجَّةِ"، وفي هـ:"وَأَرْجِعُ لِي بِحَجَّةٍ". "وَقَالَتْ صَفِيَّةُ" في نـ: "فَقَالَتْ صَفِيَّةُ". "حَابِسَتَكُم" في نـ: "حَابِسَتَهُم".
===
(١)" الأسود" ابن يزيد النخعي.
(٢) هذا هو فسخ الحج المترجم به، "قس"(٤/ ٧٤).
(٣) أي: ليلة المبيت بالمحصَّب، "قس"(٤/ ٧٤).
(٤) قوله: (لَيْلَةُ الْحَصْبَة) أي: الليلة التي بعد ليالي التشريق التي ينزل الحجاج فيها في المحصَّب، والمشهور في الحصبة سكون الصاد، وجاء فتحُها وكسرها، وهي أرض ذات حصًى، "ع"(٧/ ١٠٥).
(٥) موضع على نحو ثلاثة أميال من مكة.
(٦) قوله: (عقرى حلقى) بفتح الأول وسكون الثاني فيهما، وألفهما مقصورة للتأنيث، هكذا يرويه المحدّثون، وفيه وجوه أُخَرُ، والمعنى: عقرها الله وحلق شعرها، وليس المراد حقيقة ذلك لا في الدعاء ولا في الوصف، بل هي كلمة اتَّسَعت فيها العرب فتطلقها ولا تريد حقيقة معناها،