"مَنْ أَهَلَّ بِحَجٍّ" كذا في ذ، وفي نـ:"مَنْ أَهَلَّ بِحَجَّةٍ".
===
= كَتَرِبَتْ يداك، ونحو ذلك، ملتقط من "العيني"(٧/ ١٠٦)، و"قس"(٤/ ٧٥).
(١) أي: ارجعي واذهبي؛ إذ لا حاجة إلى طواف الوداع؛ لأنه ساقط عن الحائض، "ع"(٧/ ١٠٦)، "ك"(٨/ ٩٠).
(٢) أي: في المحصب، "قس"(٤/ ٧٦).
(٣) أي: مبتدئ في السير، "قس"(٤/ ٧٦).
(٤)"عبد الله بن يوسف" التِّنِّيسي.
(٥)"مالك" الإمام المدني.
(٦) الأسدي، "قس"(٤/ ٧٦).
(٧) ابن العوام، "قس"(٤/ ٧٦).
(٨) قوله: (فمنا من أهَلَّ بعمرة .. ) إلخ، فيه دلالة على أن بعضهم كان مفردًا أيضًا، فَعُلِمَ منه أن الأمر بالفسخ كان على التخيير لا على التأكيد، أو على التأكيد لكن بالكفاية، قال الكرماني (٨/ ٩١): قالت عائشة: لا نرى إلا أنه الحجّ، فكيف أهلّوا بالعمرة؟ قلت: ذلك الظنّ كان عند الخروج، وأما الانقسام إلى هذه الثلاثة فهو بعد ذلك، انتهى. قال العيني (٧/ ١٠٧): إن الروايات عن عائشة مختلفة فيما أحرمت به، حتى قال مالك: ليس العمل عندنا على حديث