"أَوْجَبْتُ عُمْرَةً" كذا في قتـ، وفي نـ:"أَوْجَبْتُ العُمْرَةَ". "حَتَّى حَلَّ يَوْمُ النَّحْرِ" في ذ: "حَتَّى دَخَلَ يَوْمُ النَّحْرِ". "لَا يَحِلُّ حَتَّى يَطُوفَ. . . يومَ يدخُلُ" في نـ: "لَا نَحِلُّ حَتَّى نَطُوفَ. . . يومَ نَدْخُلُ".
===
(١) أي: ألزمت نفسي ذلك، "ع"(٧/ ٤٥٠).
(٢) قوله: (إن شاء الله) هذا تبرك وليس بتعليق؛ لأنه كان جازمًا بالإحرام بقرينة "أشهدكم"، ويحتمل أن يكون منقطعًا عما قبله، ويكون ابتداء شرط، والجزاء:"أنطلق"، "ع"(٧/ ٤٥٠)، "قس"(٤/ ٣٧٨).
(٣) أي: في جواز التحلل منهما بالإحصار، "ع"(٧/ ٤٥١).
(٤)"موسى بن إسماعيل" هو التبوذكي.
(٥)"جويرية" و"نافع" و"بعض بني عبد الله" تقدموا الآن.
(٦) قوله: (لو أقمتَ بهذا) جواب لو محذوف، تقديره: لو أقمت في هذه السنة لكان خيرًا، أو نحو ذلك، ويجوز أن تكون للتمني فلا تحتاج إلى جواب، "ع"(٧/ ٤٥١).