"عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ" في نـ: "ثَنَا صَالِحُ بْنُ كَيْسَانَ". "وَقَعَ سَوْطُهُ" في عسـ: "فَوَقَعَ سَوْطُهُ".
===
(١) وادٍ، "ف"(٤/ ٢٧).
(٢) قوله: (بالقاحة) بقاف وحاء مهملة خفيفة: على ثلاث مراحل من المدينة قبل السقيا بنحو ميل، قال عياض: كذا قَيَّده الناس كلّهم، وراوه بعضهم عن البخاري بالفاء، وهو وهم، والصواب بالقاف، وزعم ابن إسحاق في "المغازي" أنها بفاء وجيم، وردّ ذلك عليه ابن هشام، "ع"(٧/ ٤٨٩).
(٣) أي: ثلاث مراحل، "ع"(٧/ ٤٩٠).
(٤)"علي بن عبد الله" المديني، والباقون هم السابقون.
(٥) هو ابن عيينة.
(٦) قوله: (منّا غير المحرم) لا منافاة بينه وبين ما سبق مما يقتضي انحصار عدم الإحرام في أبي قتادة، فقد يريد بقوله:"ومنا غير المحرم" نفسَه فقط بدليل الأحاديث الدالة على الانحصار، "قس"(٤/ ٤٠٣).
(٧) يتفاعلون من الرؤية.
(٨) قوله: (يعني وقع سوطه) قال الكرماني (٩/ ٣٥): لفظ "يعني" كلام الراوي، تفسير لما يدلّ عليه "لا نعينك عليه"، يعني قالوا: لا نعينك على أخذ السوط حين وقع سوطه، قال العيني (٧/ ٤٩٠): قلت: هذا التركيب لا يتضح إلا بالأشياء المقدرة، تقديره: فإذا حمار وحش فركبت فرسي