"يَبْتَلِعُ رِيقَهُ" في سـ: "يَبْلَعُ رِيقَهُ"، وفي حـ، "يَتَبَلَّعُ ريقه".
===
(١) ابن عبد الله الأنصاري.
(٢) الجهني، وصله أحمد (٤/ ١١٦)، "قس"(٤/ ٥٥٣).
(٣) قوله: (ولم يخصّ الصائمَ) أي: هو متناول للصائم أيضًا، كما أنه عامّ للسواك الرطب واليابس، ولكل وقت، وقال الشافعي: يكره بعد الزوال لأن الخلوف إنما يحصل بعده، وهو أطيب عند الله من ريح المسك، "ك"(٩/ ١٠٧).
(٤) بكسر الميم وفتحها: كل ما يتطهر به.
(٥) بالفتح: مصدر ميمي بمعنى الرضا. [وأما حديث عائشة فوصله أحمد (٦/ ٤٧) والنسائي (١/ ١٠)، وابن خزيمة (١/ ٧٠، رقم: ١٣٥)، وابن حبان (٣/ ٢١٨، رقم: ١٠٦٧)].
(٦) ابن أبي رباح، "قس"(٤/ ٥٥٤).
(٧) ابن دعامة. [أما قول عطاء وأثر قتادة فانظر في "تغليق التعليق"(٣/ ١٦٦)].
(٨) قوله: (يبتلع) من باب الافتعال، كذا هو رواية الأكثرين، وللمستملي:"يبلع" بغير فوقية، وللحموي من باب التفعل، ومناسبته للترجمة من جهة أن أقصى ما يخشى من السواك الرطب أن يتحلل منه (١) في الفم