"وَجَاءَ" كذا في عسـ، ذ، وفي نـ:"جَاءَ". "الْيَومَ" في سـ، حـ:"أَمْسِ". "إلَّا أَخْبَرَهُ" في هـ: "إلَّا أَخْبَرَ بِهِ".
===
وسكون الموحدة، أراد بها الحرام، وأنه عبد رقيق لا أنه من قوم لا يحلّ سبيهم، "ولا غائلة" أي: ولا فجور، وقيل: المراد الإباق، كذا في "العيني"(٨/ ٣٣٨) و"الفتح"(٤/ ٣١٠).
(١) أي: النخعي، "قس"(٥/ ٤٥).
(٢) أي: الدلّالين، "قس"(٥/ ٤٥).
(٣) قوله: (إن بعض النخاسين) بفتح النون وتشديد المعجمة وكسر المهملة، جمع النخاس، وهو الدلال في الدواب، "عمدة القاري"(٨/ ٣٣٩).
(٤) هو مربط الدوابّ، أي: الإصطبل، "قس"(٥/ ٤٥).
(٥) قوله: (يسمي آريّ) بفتح الهمزة الممدودة وكسر الراء وتشديد التحتية، هو مربط الدابة، وقيل: معلفها، وردّه ابن الأنباري، وقيل: هو حبل يدفن في الأرض ويبرز طرفه تشدّ به الدابة، والمعنى أن النخاسين كانوا يسمون مرابط [دوابهم] بأسماء البلاد ليدلِّسوا على المشتري بقولهم ذلك، ليوهموا أنه مجلوب من خراسان وسجستان، فيحرص عليها المشتري ويظنّ أنها قريبة [العهد] بالجلب، "فتح"(٤/ ٣١٠).
(٦) وسبب الكراهية ما يتضمنه من الغشّ والخداع والتدليس، "ف"(٤/ ٣١١).