"فَتَابُوا" في صـ، قا:"فَآبَوا". "وَقَالَ اللَّيْثُ" في نـ: "قَالَ أَبُو عَبدِ اللَّهِ: وَقَالَ اللَّيْثُ".
===
(١) ابن قيس الكندي.
(٢) كانوا مائة وسبعين رجلًا، "ع"(٨/ ٦٥٤).
(٣) قوله: (وَكَفِّلْهم) معنى التكفيل هنا الضبط والتعَهُّدُ حتى لا يرجعوا إلى الارتداد، لا أنه كفالة لازمة، كذا في "العيني"(٨/ ٦٥٤)، وفي الحديث قصّة. [أخرجها البيهقي بطولها في "السنن الكبرى"(٦/ ٧٧)].
(٤) قوله: (فتابوا) من التوبة، كذا في الأكثر، ووقع في رواية الأصيلي والقابسي "فأبوا" بغير مثناة قبل الألف، قال عياض [في "المشارق"(١/ ٢٨)]: وهو وهم مفسد للمعنى، قلت: والذي يظهر لي أنه "فآبوا" بهمزة ممدودة وهي بمعنى فرجعوا، فلا يفسد المعنى، "فتح الباري"(٤/ ٤٧٠).
(٥) ابن أبي سليمان.
(٦) وبه قال الحنفية، كذا في "الدر"(٧/ ٥٦٧).
(٧) ابن عتيبة.
(٨) أي: يضمن الحق الذي على المطلوب، "ع"(٨/ ٦٥٤).
(٩)"وقال الليث" هو ابن سعد الإمام.
(١٠)"جعفر بن ربيعة" ابن شرحبيل بن حسنة القرشي المصري.