"فَأَطَالَ لَهَا" كذا في ذ، وفي نـ:"فَأَطَالَ بِهَا". "كَانَتْ لَهُ" وفي ذ: "كَانَ لَهَا".
===
(١) أي: أعدّها للجهاد، "ع"(٩/ ٨٦).
(٢) قوله: (فأطال لها) أي: شدّها في طِوَله بكسر الطاء وفتح الواو، وكذلك الطِّيَل بالياء، وهو حبل طويل يشدّ أحد طرفيه في وتد، والطرف الآخر في يد الفرس ليدور فيه ويرعى، ولا يذهب لوجهه، و"المرج" الأرض الواسعة ذات نبات كثيرة، "ع"(٩/ ٨٧)، "مجمع"(٣/ ٤٧٥، ٤/ ٥٧٥).
(٣) ولمسلم: "فما أكلتْ من ذلك الْمَرْج … " إلخ.
(٤) أي: حبلها.
(٥) أي: عدت ونجت في عدوها.
(٦) بالتحريك: ما ارتفع من الأرض.
(٧) جمع أثر وهو بقي كل شيء، أي: أثر خطواتها، "ع"(٩/ ٨٧).
(٨) قوله: (مرّت بنهر) بسكون الهاء وفتحها لغتان فصيحتان، وفيه الترجمة، وتوضيحه أن ماء النهر لو كان مختصًّا لأحد لاحتيج إلى إذنه، وحيث أطلقه الشارع يدلّ على أنه غير مختصٍّ بأحد ولا في ملك أحد، قاله العيني (٩/ ٨٦ - ٨٧).