"عَلَاني" في مه: "تَجَلَّانِي". "قَرِيبَ" في نـ: "قَرِيبًا".
===
(١) أي: أشارت قائلة: سبحان الله.
(٢) هي آيةٌ أي: علامةٌ لعذاب الناس، "ع" (٢/ ١٣٢).
(٣) أي: للصلاة، "ك" (٢/ ٦٧).
(٤) لطول القيام وكثرة الحَرِّ، "ع" (٢/ ١٣١).
(٥) جملة معترضة، بيَّن الراوي الشك فيهما.
(٦) قوله: (يقال: ما علمك) بيان لقوله: تُفْتَنُون، ولهذا ترك العاطف بين الكلامين، "ع" (٢/ ١٣٦).
(٧) قوله: (بهذا الرجل) أي بمحمد - صلى الله عليه وسلم -، ولم يقل: بي؛ لأنه حكاية من قول الملائكة للمقبور، والقائل هما الملكان السائلان المسميان بمنكر ونكير، ولم يقولا رسول الله لئلا يُتَلَقَّنُ منهما إكرامُ الرسول ورفع مرتبته، فيعظمه تقليدًا لهما لا اعتقادًا، كذا في "الكرماني" (٢/ ٦٩)، و"العيني" (٢/ ١٣٦).
(٨) قوله: (أو الموقن) شكٌّ من فاطمة، ومعناه المُصَدِّقُ بنبوَّة محمد أو الموقن بنبوته، "ك" (٢/ ٧٠).