(١) أي: لم يحكم الله في الماضي بالحل ولا في المستقبل، "قس" (١/ ٣٦١).
(٢) لا يقطع.
(٣) لا يقطع.
(٤) قوله: (ولا تلتقط) على بناء المجهول، "ساقطتها" بالرفع من السقوط، والمراد بها اللقطة، "إلا لمنشدٍ"، أي لا يصح التقاطها إلا لمن أراد إنشادها أي تعريفها، "خ" (١/ ٥٠).
(٥) أي: المعرِّف.
(٦) قوله: (فهو بخير النظرين) المراد أن أهله بأفضل النظرين، وفسرهما بقوله: إما أن يعقل من العقل وهو الدية، وإما أن يُّقاد أهل القتيل بالقاف أي: يقتص، "ع" (٢/ ٢٣٤).