"وَجَدُوا الْجَامَ" في نـ: "وُجِدَ الْجَامُ". " {إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ} " ثبت في ذ، وزاد بعده في سفـ:"قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: لا أَعرِفُ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي القَاسِم هذا كَمَا يَنْبَغِي، وَقَدْ رَوَى عَنه أَيضًا أَبُو أُسَامَة، وَكَانَ عليُّ بنُ عَبدِ اللَّهِ يَعْنِي ابنَ الْمَدِينِيِّ يَسْتَحْسِنُهُ".
===
(١) منسوب إلى الدار وهو بطن من لخم بالمعجمة، "ك"(١٢/ ٨٩).
(٢) صحابي، وذلك قبل أن يسلم، "ف"(٥/ ٤١١).
(٣) وزن الجام المنقوش بالذهب ثلاث مائة مثقال، "قس"(٦/ ٣٠١).
(٤) أي: اشتريناه.
(٥) قوله: (فقام رجلان) هما عمرو بن العاص والمطلب بن أبي وداعة، كذا في "التوشيح"(٥/ ١٨٩٦)، قال في "المدارك"(١/ ٤٨٣): وقد احتج به من يرى ردَّ اليمين على المدعي، فالجواب أن الورثة قد ادّعوا على النصرانيين أنهما قد اختانا فحلفا، فلما ظهر كذبهما ادّعيا الشراءَ فيما كتما، فأنكرت الورثة، ولم يكن لهما بينة فكانت اليمين على الورثة لإنكارهم الشراءَ، انتهى، والله أعلم بالصواب.