للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٨٤٩ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ (١)، نَا مَالِكٌ (٢)، عَنْ نَافِعٍ (٣)، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: "الْخَيْلُ (٤) فِي نَوَاصِيهَا (٥) الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ". [طرفه: ٣٦٤٤، أخرجه: م ١٨٧١، تحفة: ٨٣٧٧].

٢٨٥٠ - حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ (٦)، ثَنَا شُعْبَةُ (٧)، عَنْ حُصَيْنٍ (٨) وَابْنِ أَبِي السَّفَرِ (٩)، عَنِ الشَّعْبِيِّ (١٠)، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الْجَعْدِ (١١)،

===

(١) " عبد الله بن مسلمة" القعنبي.

(٢) "مالك" الإمام.

(٣) "نافع" مولى ابن عمر.

(٤) الظاهر أن الجهاد ماض إلى يوم القيامة وأنه يكون بالخيل غالبًا، "الخير".

(٥) قوله: (الخيل في نواصيها … ) إلخ، المراد بها ما يُتَّخَذ للغزو بأن يقاتل عليه أو يرتبطه لأجل ذلك لقوله في الحديث الآتي بعد أربعة أبواب "الخيل ثلاثة" الحديث، ولقوله الآتي في رواية زكريا "الأجر والمغنم" بدلٌ من قوله: الخير، أو هو خبر مبتدأ محذوف أي: هو الأجر والمغنم، كذا في "الفتح" (٦/ ٥٥).

(٦) "حفص بن عمر" ابن الحارث الحوضي.

(٧) "شعبة" ابن الحجاج.

(٨) "حصين" بضم الحاء، ابن عبد الرحمن السلمي.

(٩) "ابن أبي السفر" بفتح السين المهملة والفاء: عبد الله.

(١٠) "الشعبي" عامر بن شراحيل.

(١١) "عروة بن الجعد" بفتح الجيم وسكون العين المهملة: البارقي الأزدي.

<<  <  ج: ص:  >  >>