التخويف وأنواع الوعيد، كذا ذكر العيني في "كتاب العلم"، قوله:"وتطاوعا" أي: كونا متفقَينِ في الحكم "ولا تختلفا" لئلا يؤدي إلى اختلاف أَتباعكما فتقع العداوة، كذا في "المجمع"(٣/ ٤٦٩).
(١)"عمرو" هو "ابن خالد" الحرّاني.
(٢)"زهير" هو ابن معاوية.
(٣)"أبو إسحاق" عمرو بن عبد الله السبيعي.
(٤)"البراء" هو "ابن عازب" الأنصاري.
(٥) بتشديد الجيم جمع راجل، وهم من لا خيل معهم، "تنقيح"(٢/ ٦٦٧).
(٦) قوله: (على الرجالة) جمع راجل خلاف الفارس، و"عبد الله بن جبير" مصغر الجبر ضد الكسر، الأنصاري العقبي البدري. قوله:"تخطفنا الطير" بإسكان الخاء وتخفيف الطاء المهملة، ويروى بفتح الخاء وتشديد الطاء، هو مَثَلٌ يريد به الهزيمة؛ أي: رأيتمونا انْهزمنا فلا تفارقوا مكانكم. قوله:"وأوطأْناهم" الهمزة للتعريض أي: جعلناهم في معرض الدوس بالقدم، قوله:"يشتددْن" أي: يسرعن في المشي. قوله:"الغنيمة" بالنصب على الإغراء.