"خُلِّطَ" في شحج: "لُبِسَ". "خَبِيئًا" في نـ: "خَبأً". "إِنْ يَكُنْ هُوَ" كذا في عسـ، صـ، قتـ، ذ، سـ، حـ، وفي هـ:"إِنْ يَكُنْهُ".
===
(١) أي: أخفيتُ لك شيئًا.
(٢) كلمة زجر وإهانة، "ك"(١٣/ ٥٣).
(٣) أي: القدر الذي يدركه الكهان، "خ".
(٤) أي: الدجال، "ك"(١٣/ ٥٣).
(٥) لأن عيسى عليه السلام هو الذي يقتله، "ك"(١٣/ ٥٣).
(٦) لأنه غير بالغ أو هو من أهل الذمة.
(٧) قوله: (طفق النبي-صلى الله عليه وسلم- يتقي بجذوع النخل) أي: جعل يتقي؛ أي: يستتر بالجذوع، "وهو يختل" أي: يسمع في خفية. ووقع في حديث جابر:"رجاء أن يسمع من كلامه شيئًا ليعلم أصادق هو أم كاذب"، هذه هي القصة الثانية من هذا الحديث، وهي موصولة بالإسناد الأول، كذا في "الفتح"(٦/ ١٧٤).