" بِأَنْ يُدْخِلَهُ" في عسـ: "أَنْ يُدْخِلَهُ". "مَعَ مَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ" كذا في عسـ، هـ، ذ، وفي نـ: "مَعَ أَجْرٍ"، وفي أخرى: "مَعَ أَجْرِهِ". "قَالَ النَّبِيُّ" كذا في عسـ، قتـ، ذ، وفي نـ: "قَالَ رَسُولُ اللَّهِ".
===
(١) " إسماعيل" هو ابن أبي أويس.
(٢) الإمام، "قس" (٧/ ٣٦).
(٣) "أبي الزناد" و"الأعرج" هما المذكوران الآن.
(٤) قوله: (من أجر أو غنيمة) يعني لا يخلو عن أحدهما مع جواز الاجتماع بينهما، بخلاف "أو" التي في "أو يرجعه" فإنها تفيد منع الخلو ومنع الجمع كليهما، ومرّ في "كتاب الإيمان" (ح: ٣٦)، "ك" (١٣/ ٩٥).
(٥) "محمد بن العلاء" الهمداني الكوفي.
(٦) "ابن المبارك" هو عبد الله.
(٧) "معمر" هو ابن راشد.
(٨) ابن كامل الصنعاني، "قس".
(٩) أي: أراد أن يغزو، وهذا النبي هو يوشع بن نون كما رواه الحاكم، "ف" (٦/ ٢٢١).