"ابْنُ زَيدٍ" ثبت في ذ. "بِغَدْرَتِهِ" كذا في عسـ، ذ، وفي نـ:"لِغَدْرَتهِ"، وزاد في ذ:"يَومَ الْقِيَامَةِ".
===
(١) قائل ذلك شعبة، "فتح"(٦/ ٢٨٤).
(٢) البناني.
(٣) قوله: (لكل غادر لواء يوم القيامة) اللواء: العَلَم، وكان الرجل في الجاهلية إذا غدر يُرْفع له أيام المواسم لواء ليعرفه الناس فيجتنبوه، وإنما قال بلفظ "أحدهما" لالتباسه عليه، ولا قدح بهذا اللفظ إذ كلا الروايتين بشرط البخاري، كذا في "الكرماني"(١٣/ ١٤٧) و"الخير الجاري".
(٤)"سليمان بن حرب" هو الواشحي.
(٥)"أيوب" السختياني.
(٦)"نافع" هو مولى ابن عمر -رضي الله عنه-.
(٧) أي: بسبب غدرته أو بقدر غدرته، "ك"(١٣/ ١٤٨)، "خ".