"فَقَالُوا: بَشَّرْتَنَا" كذا في ذ، وفي نـ:"قَالُوا: بَشَّرْتَنَا". "يَا عِمْرَانُ، رَاحِلَتُكَ" في عسـ، قتـ:"يَا عِمْرَانُ إِنَّ رَاحِلَتَكَ".
===
(١)" محمد بن كثير" هو العبدي.
(٢) الثوري.
(٣)"جامع بن شدّاد" أبي صخرة المحاربي.
(٤)"صفوان بن محرز" المازني البصري.
(٥) قوله: (أبشروا) من الإبشار، وجاء من نصر بمعناه. بشّر النبي -صلى الله عليه وسلم- بما يقتضي دخول الجنة حيث عرَّفهم أصول العقائد من المبدإ والمعاد وما بينهما، وهذا البيان هو المراد بقولهم:"لِنَسْأَلَكَ عن هذا الأمر". ولَمَّا لم يكن جُلّ اهتمامهم إلا بشأن الدنيا والاستعطاء دون دينهم قالوا:"بشّرتَنا بالتفقه، وإنما جئنا للاستعطاء فأعطنا"، "مجمع"(١/ ١٨٤).
(٦) القائل ذلك منهم: الأقرع بن حابس، "ف"(٦/ ٢٨٨).
(٧) لم يسم.
(٨) الراحلة: الناقة.
(٩) أي: تشردت، "ك"(١٣/ ١٥١).
(١٠) أي: عن مجلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى لم يغب مني سماع كلامه