"إِنْ لَمْ يَقْبَلْهَا" كذا في ذ، وفي نـ:"إِذْ لَمْ يَقْبَلْهَا".
===
فإن الآخرة خير وأبقى، "مجمع"(١/ ١٨٤).
(١)"عمر بن حفص بن غياث" يروي عن أبيه حفص النخعي الكوفي، قاضي بغداد، أوثق أصحاب الأعمش.
(٢)"الأعمش" هو سليمان بن مهران الكوفي.
(٣) المحاربي.
(٤) هم الأشعريون، "ف"(٦/ ٢٨٨).
(٥) قوله: (يا أهل اليمن إن لم يقبلها بنو تميم) فإن قلت: بنو تميم قبلوها، غاية أنهم طلبوا شيئًا، فكيف قال: إذ لم يقبلوها؟ قلت: لم يقبلوا، إذ لم يهتمّوا بالسؤال عن حقيقتها وكيفية المبدإ والمعاد، ولم يعتنوا بضبطها وحفظها، ولم يسألوا عن موجباتها، "مجمع"(١/ ١٨٤).
(٦) بفتح "أن" أي: من أجل تركهم لها، ويروى بكسر "إن"، "ف"(٦/ ٢٨٨).