(١) " سالم بن أبي الجعد" رافع الأشجعي مولاهم الكوفي التابعي.
(٢) مولى ابن عباس، "قس" (٧/ ٢٢١).
(٣) أي: إذا أراد الوطء.
(٤) قوله: (لم يضره الشيطان) أي: لا يصرعه، وقيل: لا يطعن فيه عند ولادته، ولم يحمله أحد على العموم في جميع الضرر والوسوسة والإغواء، كذا في "المجمع" (٣/ ٤٠٠)، قال الكرماني (١٣/ ٢٠٣): فإن قلت: ما معنى "لم يضرّه" ولا بدّ من الوسوسة؟ قلت: الغرض أنه لم يسلَّط عليه بالكلّيّة بحيث لا يكون له عمل صالح، انتهى. ومرّ [برقم: ٣٢٧١].
(٥) أي: شعبة، "ك (١٣/ ٢٠٣).
(٦) ابن غيلان.
(٧)"شبابة" هو ابن سَوَّار الفزاري المروزي.
(٨) ابن الحجاج.
(٩) الجمحي، "قس"(٧/ ٢٢٢).
(١٠) وفي رواية لمسلم [برقم: ٥٤٢]: "جاء بشهاب من نار ليجعله في وجهي".