"وَاكْفِتُوا" في شحج: "وأوكئوا". "عِنْدَ الْمَسَاءِ" كذا في قتـ، ذ، وفي نـ:"عِنْدَ الْعشَاءِ".
===
(١)" عطاء" هو ابن أبي رباح.
(٢) من كلام عطاء أو حماد، "خ".
(٣) أي: إلى رسول اللّه -صلى الله عليه وسلم-.
(٤) قوله: (خَمِّروا الآنيةَ) من التخمير، أي: غطّوها، "وأوكئوا الأسقية" بكسر الكاف بعدها همزة، أي: اربطوها، "وأَجِيفُوا الأبواب" بالجيم والفاء، من الإجافة، أي: أغلقوها، "واكفتوا" بهمزة وصل وكسر الفاء وضمّها وبمثناة فوقية، من الكَفْت، أي: ضمّوهم إليكم وامنعوهم من الحركة، كذا في "الفتح"(٦/ ٣٥٦) و"التوشيح"(٥/ ٢١٣٢).
(٥) أي: سلبًا، "مجمع"(٢/ ٦٩). الخطفة: أخذ الشيء بسرعة.
(٦) أي: النوم، "ق"(ص: ٢٥٧).
(٧) أي: الفأرة الصغيرة، والتصغير للتحقير، "خ".
(٨) قوله: (فإنّ للشياطين) أي: مكان "فإنّ للجنّ"، والتوفيق بين رواية الجنّ ورواية الشياطين أنهما حقيقة واحدة مختلفان بالصفات، أو حقيقتان مختلفتان متّحدتان في بعض الصفات التي جعلتهما كحقيقة واحدة بحسب التشبّه، "الخير الجاري" [وانظر "ك"(١٣/ ٢١٩)].