(١) مصغرًا، هو سعد بن عبيد مولى عبد الرحمن بن الأزهر، "ك"(١٤/ ٣٩).
(٢) أي: الله.
(٣) ومَرّ قريبًا.
(٤) قوله: (لَأَجَبْتُه) أي: لأسرعت الإجابة في الخروج من السجن ولَمَا قَدَّمْتُ طلبَ البراءة، فوصفه بشدّة الصبر حيث لم يبادر إلى الخروج، وذلك منه - صلى الله عليه وسلم - على سبيل التواضع، كذا في "التوشيح"(٥/ ٢١٧٩)، وسمعتُ الشيخ مولانا محمد إسحاق يقول: وذلك منه - صلى الله عليه وسلم - لشدة الشوق إلى التبليغ.