"اسْتَيْئسُوْا" في نـ: "قَالَ أَبُو عَبدِ اللَّهِ: اسْتَيْئسُوْا". "اسْتَفْعَلُوا" كذا في صـ، مصحح عليه، وفي نـ:"افْتَعَلُوا". "منَ الرَّجَاءِ" لفظ "من" سقط في نـ. "حَدَّثَنَا عَبْدَةُ" كذا في ذ، وفي نـ:"أَخْبَرَنِي عَبدَةُ". "عَنِ النَّبِيِّ" في نـ: "أَنَّ النَّبِيَّ".
===
(١) أي: حصل لهم اليأس من يوسف، "ف"(٦/ ٤٢٠).
(٢) قوله: ({اسْتَيْأَسُوا} استفعلوا) وفي بعضها "افتعلوا "، والمراد بيان المعنى وأن الطلب ليس بمقصود فيه، لا بيان الوزن والاشتقاق، "ك"(١٤/ ٤١)، "خ".
(٣) أي: ما وقع في قوله تعالى: {فَلَمَّا اسْتَيْأَسُوا مِنْهُ}[يوسف: ٨٠].
(٤) أي: من رحمة اللّه، "ف"(٦/ ٤٢٠).
(٥) مطابقة الحديث للترجمة وقوع الآية في سورة يوسف، ودخوله هو في عموم قوله تعالى:{وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ}[يوسف: ١٠٩]، "ف"(٦/ ٤٢٠).
(٦)"عبدة" هو ابن عبد اللّه أبو سهل الصفار الخزاعي البصري.