"وَادٍ مِنْ غَنَمٍ" في ذ: "وَادٍ مِنَ الْغَنَمِ". "بِيَ الْحِبَالُ فِي سَفَرِي" في سـ، حـ، ذ:"بِهِ الحِبَالُ فِي سَفَرِهِ". "أَتَبَلَّغُ عَلَيْهِ" في هـ: "أَتَبَلَّغُ بِهِ". "فَقَالَ لَهُ: إِنَّ الْحُقُوقَ كَثِيرَةٌ" في ذ: "قَالَ لَهُ: إن الحقوق كثيرة".
===
(١) قوله: (في صورته وهيئته) أي: في الصورة التي كان عليها لمّا اجتمع به ليكون ذلك أبلغ في إقامة الحجة عليه، "فتح"(٦/ ٥٠٢).
(٢) قال ابن التين: قول الملك له: "رجل مسكين" أراد أنك كنت هكذا، وهو من المعاريض، والمراد به ضرب المثل ليتعظ به المخاطب، "ف"(٦/ ٥٠٢).
(٣) وهذا رواية الكشميهني، "ف"(٦/ ٥٠٢).
(٤) قوله: (الحبال) بكسر المهملة بعدها موحّدة خفيفة جمع حبل، أي: الأسباب في طلب الرزق، ولبعض رواة مسلم:"الحيال" بالمهملة والتحتية جمع حيلةٍ، أي: لم يبق لي حيلة. والمراد بهذا الكلام إنشاءُ الاستعطاف لا الاستخبار، "لمعات".