"بَيْنَمَا رَجُلٌ" في نـ: "بَيْنَا رَجُلٌ". "فَذَهَبَ مِنْهَا بِشَاةٍ" في نـ: "فَذَهَبَ مِنْهُ بِشَاةٍ". "هَذَا اسْتَنْقَذَهَا" كذا في هـ، وفي سـ، حـ، ذ:"هَذَا اسْتَنْقَذْتَهَا"، ولفظ "هذا" في نـ بدله "قد".
===
(١) أي: للركوب، "ع".
(٢) فيه إشارة إلى معظم ما خلقت له، ولم ترد الحصر؛ لأنه غير مراد اتفاقًا، لأنه من جملة ما خلقت له أنها تذبح وتؤكل بالاتفاق، "ف"(٦/ ٥١٨).
(٣) قوله: (وما هما ثَمَّ) بفتح المثلّثة أي: ليسا حاضِرَيْن، وهو من كلام الراوي، وهو محمول على أنه كان أخبرهما بذلك فصدّقاه، أو أطلق ذلك لِمَا اطلع عليه من أنهما يُصَدِّقان بذلك إذا سمعاه ولا يتردّدان، "فتح"(٦/ ٥١٨).
(٤) بالعين المهملة، من العدوان، "ف"(٦/ ٥١٨).
(٥) بإبهام الفاعل، "ف"(٦/ ٥١٨).
(٦) قوله: (يوم السبع) بضم الباء وإسكانها، قال القاضي: الرواية بالضمّ، وأما بالسكون فمنهم من جعلها اسمًا لَلموضع الذي عنده المحشر أي: من لها يوم القيامة؟ وقد أُنكر عليه إذ يوم القيامة لا يكون الذئب راعيها ولا له تعلّق بها، ومنهم من قال: إنه مِن سَبَعْت الرجل إذا ذعرته أي: