"فَنَزَلَتْ عَلَيْهِ" في نـ: "فَنَزَلَتْ فِيهِ". "عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ" في قتـ: "عَنْ ابنِ مَسْعُودٍ".
===
(١) فيه الترجمة، "ف" (٦/ ٥٣١). [أي: في ترجمة الباب السابق؛ لأن لفظ: "باب" ليس في نسخة "الفتح"، ولكنه موجود في النسخ الهندية ونسخة العيني والقسطلاني، قال العيني (١١/ ٢٤٥): هو كالفصل من الباب السابق].
(٢) قوله: (إِلَّا أن تصلوا) أي: إلَّا صلة الأرحام أي: لا أسألكم عليه أجرًا إِلَّا أن توَدّوا أهل قرابتي وتصِلوا أرحامهم. فإن قلت: هذا لم ينزل؟ قلت: نزل معناه وهو قوله تعالى: {إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى} وتقديره: إِلَّا المودة ثابتة في أهل القربى، أو ضمير "نزلت" راجع إلى الآية التي فيها "إِلَّا المودة في القربى" ولفظ: "إِلَّا أن تصلوا" تفسير لها، "ك" (١٤/ ١١٤)، "خ".
(٣) "علي بن عبد الله" المديني.
(٤) "سفيان" هو ابن عيينة.
(٥) "إسماعيل" هو ابن أبي خالد الأحمسي مولاهم البجلي.
(٦) ابن أبي حازم، "ف" (٦/ ٥٣١).
(٧) عقبة بن عمرو، "قس" (٨/ ٩).
(٨) أي: المشرق، "ف" (٦/ ٥٣١).
(٩) بلفظ الماضي، مبالغة في تحقق وقوعه وإن كان المراد أن ذلك سيجيء، "ف" (٦/ ٥٣١).