"يا ابْنَ أَخِي" كذا في ذ، وفي نـ:"ابْنَ أَخِي". "فَإِنَّهُ أَنْقَى" كذا في سـ، حـ، وفي هـ:"فَإِنَّهُ أَبْقَى".
===
يكف الشرّ عني لا عقابه عليّ ولا ثوابه لي، كذا في "الكرماني"(١٤/ ٢٣٧)، وتقدم [برقم: ١٣٩٢].
(١) الشاب.
(٢) بالنون.
(٣) قوله: (يا عبد الله بن عمر … ) إلخ، وفي حديث جابر "ثم قال: يا عبد الله! أقسمت عليك بحق الله وحق عمر إذا مت فدفنتني أن لا تغسل رأسك حتى تبيع من رباع آل عمر بثمانين ألفًا فتضحها في بيت مال المسلمين، فسأله عبد الرحمن بن عوف، فقال: أنفقتها في حجج حججتها، وفي نوائب كانت تنوبني" وعرف بهذا جهة دَين عمر. قال ابن التين: قد علم عمر أنه لا يلزمه غرامة ذلك، إلا أنه أراد أن لا يتعجل من عمله شيء في الدنيا، "فتح الباري"(٧/ ٦٦).
(٤) قوله: (آل عمر) كأنه يريد نفسه، ومثله يقع في كلامهم كثيرًا، ويحتمل أن يريد رهطه. وقوله:"وإلا فسَلْ في بني عدي" هم البطن الذي هو منهم، و"قريش" قبيلته. وقوله:"ولا تَعْدُهم" بسكون العين أي: لا تتجاوزهم، "فتح"(٧/ ٦٦).