"فَقَالَ رَسُولُ اللهِ" في ذ: "فَقَالَ النَّبِيُّ". "قُوتُ صِبْيَانٍ" كذا في ذ، وفي نـ:"قُوتُ الصِّبْيَانِ"، وفي أخرى:"قُوتٌ للصبيان"، وفي أخرى:" قُوت لِصِبْيَانِي ". "وأصبحي سراجكِ " في نـ: " وأصلِحي سراجكِ ".
===
[برقم: ٤٨٨٩]: " فقال: يا رسول الله أصابني الجَهد " أي: المشقة من الجوع، " فتح "(٧/ ١١٩).
(١) قوله: (ما معنا) أي: عندنا " إلا الماء "، وفي رواية جرير:" ما عندي "، وفيه ما يشعر بأن ذلك كان في أول الحال قبل فتح خيبر، " فتح "(٧/ ١١٩).
(٢) قوله: (من يضمّ؟) أي: من يجمعه إلى نفسه في الأكل؟ "ك"(١٥/ ٤٣).
(٣) شك من الراوي، ويحتمل التنويع، "خ".
(٤) قوله: (أو يضيف هذا؟) أي: من يؤوي هذا فيضيفه؟، وكان "أو" للشك، وفي رواية أبي أسامة:" أَلَا رجل يُضَيِّفُه هذه الليلة، يرحمه الله "، " فتح "(٧/ ١١٩).
(٥) قوله: (فقال رجل من الأنصار) زاد مسلم [برقم: ٢٠٥٤]: "يقال له: أبو طلحة"، وقيل: هو ثابت بن قيس بن شماس، وقيل: عبد الله بن رواحة، " توشيح "(٦/ ٢٣٩٢).