"هَذَا الرَّجُلِ الَّذِي" فيِ نـ: "هَذَا الَّذِي". "فَانْطَلَقَ الأَخُ" في هـ، ذ:" فَانْطَلَقَ الآخرُ". "بِمَكَارِمِ أخْلَاقٍ" في نـ: "بمَكَارِمِ الأَخْلَاقِ". "فَقَالَ: مَا شَفَيْتَنِي" في نـ: "قَالَ: مَا شَفَيْتَنِي". "اضْطَجَعَ" في صـ، عسـ، قتـ:"فاضْطَجَعَ".
===
(١) أُنيس، مصغرًا، " قس "(٨/ ٣٧٥).
(٢) سيجيء بيانه في (ك: ٧٨، ب: ٣٩) إن شاء الله تعالى.
(٣) قوله: (وكلامًا) عطف على الضمير المنصوب. فإن قلت: كيف يكون الكلام مرتبًا؟ قلت: هو من قبيل: علَّفتها تِبْنًا وماء باردًا. وفيه الوجهان: الإضمار والمجاز، أي: وسقيته ماء، أو التعليف بمعنى الأعطاء، "ك"(١٥/ ٨٣ - ٨٤).
(٤) قوله: (ما شفيتني) أي: لم تجئني بجواب يشفيني من مرض الجهل، كذا في "الكرماني". قوله:"شنَّة" بفتح المعجمة وتشديد النون: قِرْبة خَلقَة صغيرة، كذا في "القاموس"(ص: ١١١٥).
(٥) قوله: (أنه غريب، فلما رآه تبعه) ومز في "قصة زمزم"[برقم: ٣٥٢٢]: "فمرّ بي علي فقال: كأن الرجل غريب؟ قال: قلت: نعم، فقال: انطلق إلى المنزل، قال: فانطلقت معه … " إلخ.