"أَهْلِ" سقط في نـ. "سَيِّدُ أَهْلِ الوَادِي" في صـ، عسـ:"فَإنَّهُ سَيِّدُ أهْلِ الوَادِي". "إِنَّهُم قَاتِلُوكَ" في صـ: "إِنَّهُ قَاتِلُكَ"، وفي نـ:"إِنَّهُمْ قَاتِلِيكَ". "أَنَّ مُحَمَّدًا" زاد في نـ: "صلى الله عليه وسلم". "أَنَّهُم قَاتِلِيَّ" بتشديد الياء، وفي ذ:"أَنَّهُ قَاتِلِي"[بإفرادِ الضميرِ وتخفيف الياءِ]. "فَقَال أُمَيَّةُ" في ذ: "قَال أُمَيَةُ".
===
(١) أي: مكة، "قس"(٩/ ٧).
(٢) قوله: (إنهم) أي النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه، وَوَهِمَ من أعاد الضمير إلى أبي جهل وأصحابه. قوله:"قاتلوك"، وروي "قاتليك"، وهو لحن، وتُكُلِّفَ توجيهُه على تقدير: يكونون، "توشيح"(٦/ ٢٤٨٤).
(٥) قوله: (استنفر أبو جهل) أي طلب الخروج من الناس. قوله:"عيركم" بكسر العين، أي القافلة التي كانت مع أبي سفيان، "ك"(١٥/ ١٥٣)، "تو"(٦/ ٢٤٨٤). قال القسطلاني (٩/ ٧): وكان أبو سفيانَ جاء من الشام في قافلة عظيمة فيها أموال قريش، فندب النبي - صلى الله عليه وسلم - إليهم،