"حَدَّثَنِي" في نـ: "حَدَّثَنَا". "حَدَّثَنَا أَنَسٌ" في نـ: "حَدَّثَنَا أَنَسُ بنُ مالكٍ". "فَلَوْ غَيْرُ أَكَّارٍ" في نـ: "فَلَوْ كَانَ غَيْرُ أَكَّارٍ".
===
للقتل إنما هو بتأويل كونه أسلم خوفًا من القتل، ولم يرد بإسلامه وجهَ الله، والاستحلال على هذا التأويل لا يوجب كفرًا، ويشهد له قصة أسامة.
(١) هو: إسماعيل، "ك"(١٥/ ١٩٤).
(٢) مرَّ بيانه (برقم: ٣٩٦٣).
(٣) أي: مات، "ك"(١٥/ ١٩٤). وهنا محمول في المشارفة بدليل ما بعده، "طيبي"(٩/ ٢٧٧٧، برقم: ٤٠٢٩).
(٤) قول: (أبا جهل) بالألف بعد الموحدة، وخرّجها القاضي عياض على منادى، أي أنت المقتول الذليل يا أبا جهل! على جهة التوبيخ والتقريع، [انظر:"التنقيح"(٢/ ٨٣٢)].
(٥) قوله: (وهل فوق رجل) أي ليس فعلكم زائدًا على قتل رجل. و"الأكّار": الزارع، والأنصار قتلوه وكانوا أهل زراعة، أي: يا ليت أن غير زارع قتلني، يريد استحقارَهم، "ك"(١٥/ ١٩٤ - ١٩٥).