"لَوْ دُعِيَ" في سـ، حـ، ذ:"إِذَا دُعِيَ". "قَالَ: ويَدْخُلُ" في نـ: "وَقَالَ: ويدخل". "بِرَجُلَينْ" كذا في ذ، وفي نـ:"رَجُلَينِ".
===
(١) اسمها: عقيلة، "تو"(٦/ ٢٥٢٦).
(٢) بدل.
(٣) مقولة سفيان، "قس"(٩/ ٩٥).
(٤) قوله: (يقطر منه الدم) كناية عن طالب شرٍّ، وعند ابن إسحاق: فقالت: والله إني لأعرف في صوته الشرَّ، "قسطلاني"(٩/ ٩٥).
(٥) قوله: (ويدخل) بفتح التحتية وضم المعجمة، وقوله:"برجلين" بزيادة الموحدة، وفي بعضها: يدخل بضم التحتية وكسر المعجمة، ورجلين بدون الموحدة، كذا في "القسطلاني"(٩/ ٩٥) مع تغيُّرٍ في اللفظ. قوله:"معه" أي مع أبي نائلة. و"أبو عبس" بفتح المهملة وسكون الموحدة وبالمهملة، هو عبد الرحمن بن جبر ضد الكسر، الأنصاري الحارثي، كذا في "الكرماني"(١٥/ ٢١١). ومرَّ الحديث [برقم: ٢٥١٠] في "الرهن"، وأيضًا [برقم: ٣٠٣١] في "الجهاد".
(٦) قوله: (قال عمرو) أي قول عمرو: "جاء معه برجلين" محفوظ عندي. قوله:"قال غير عمرو" أي: وعدّهم، وهم "أبو عبس. . ." إلخ. قال في "الفتح"(٧/ ٣٣٩): قلت: في رواية الحميدي قال: فأتاه