"وَتَجِدُونَ" في هـ، ذ:"سَتَجِدُونَ". "لَمْ آمُرْ" في نـ: "لَمْ آمُرْ بِهَا". "أَخْبَرَنِي" في عسـ، قتـ، ذ:"حَدَّثَنِي"، وفي نـ:"حَدَّثَنَا". "عَنْ عَمْرٍو" في نـ: "عَنْ عَمْرِو بنِ دِينَارٍ". "حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ" في نـ: "أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ".
===
والمساجلة أن يفعل كل من الخصمين مثلَ ما يفعله صاحبه، "مجمع"(٣/ ٤٣).
(١) قوله: (مثلة) بضم الميم وإسكان المثلثة، اسم من مثل به أي: نكل به، ومَثَله، أي: جدعه، وذلك لأنهم جدعوا أنوفهم، وشقوا بطونهم، وكان حمزة ممن مُثِّلَ به. قوله:"لم آمر بها" يعني أنه لم يأمر إلا بالأفعال الحسنة التي لا يرد على فاعلها. قوله:"ولم تسؤني" وذلك لأنكم عدوي وقد كانوا قتلوا ابنه يوم بدر، كذا مرّ (برقم: ٣٠٣٩).
(٢) ابن عيينة.
(٣) قوله: (اصطبح الخمر) أي شرب الخمر صباحًا قبل أن حرمت، كذا في "الخير الجاري" و"الكرماني"(١٥/ ٢٢٠).
(٤) قوله: (مصعب بن عمير) هو القرشي العبدري، كان من أجلَّة الصحابة، وكان في الجاهلية من أنعم الناس عيشًا، فلما أسلم زهد في