"إِلَّا رِزْقٌ" في نـ: "إِلَّا رِزْقًا". "دَعُونِي أُصَلِّي" في هـ، ذ:"دَعُونِي أُصَلِّ". "مَا بِي جَزَعٌ" في هـ: "مَا بِي مِنْ جَزَعٍ". "ثُمَّ قَالَ" سقط في نـ. "مَا إِنْ أُبَالِي" في حـ، سـ، ذ:"وَمَا إِنْ أُبَالِي"، وفي هـ، ذ:"فَلَسْتُ أُبَالِي"، وفي نـ:"وَلَسْتُ أُبَالِي".
===
(١) قوله: (لولا أن تروا) بضم التاء أي لولا أن تظنوا، ومرَّ الحديث مع بيانه [برقم: ٣٠٤٥] في "الجهاد"، "خ".
(٢) نقيض الصبر.
(٣) قوله: (أول من سَنَّ ركعتين) واستشكل بأن السنة إنما هي أقوال الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأفعاله وأحواله؛ وأجيب: بأنه فَعَلَهُما في حياته - صلى الله عليه وسلم - واستحسنهما، "قسطلاني"(٩/ ١٥٣).
(٤) أي: لا تبق منهم أحدًا.
(٥) قوله: (ما إن أبالي) بضم الهمزة، ولأبي ذر عن الحموي والمستملي:"وما إن أبالي"، ما نافية، وإن بكسر الهمزة نافية للتأكيد، وله عن الكشميهني:"فلست أبالي"، وفي نسخة من اليونينية: ولست أبالي، "قس"(٩/ ١٥٤). و"الْمَصْرَع" موضع سقوط الميت. و"الأوصال" جمع وصل، وهو العضو. و"الشلو" بكسر المعجمة: الجسد. قوله:"ممزّع" بزاي فمهملة، أي مقطع. قوله:"من الدبر" بفتح المهملة وسكون الموحدة، الزنابير، وقيل: ذكور النحل، ولا واحد له من لفظه. قوله:"فحمته" بفتح