"كَغُدَّةِ الْبَعِيرِ" في نـ: "كَغُدَّةِ الْبَكرِ"، مصحح عليه. "مِنْ آلِ فُلَانٍ" في ذ: "مِنْ بَنِي فُلَانٍ".
===
(١) بفتح الخاء، والضم خطأ، "تو"(٦/ ٢٥٦٠).
(٢) قوله: (خَيَّرَ) من التخيير، أي خيَّر عامر النبيَّ - صلى الله عليه وسلم -، فالمفعول محذوف. و"أهل السهل" سكان البوادي، و"أهل المدر" بفتحتين: أهل البلاد، ويحتمل أن يكون المراد بالسهل ضد الصعب. قوله:"أو أغزوك بأهل غطفان بألف وألف"، في "فتح الباري"(٧/ ٣٨٧): بالف أشقر وألف شقراء، انتهى. في "القاموس"(ص: ٣٩٠): الأشقر من الدواب: الأحمر، ومن الناس: من يعلو بياضه حمرة، أي: إما أن يفعل أحدَ الأمرين السابقين، أو أغار لك مع من معي من غطفان الذين لهم حمرة وبياض ومراكبهم كذلك، وهو كناية عن قوتهم وقوة مراكبهم، هذا كله من "الخير الجاري".
(٣) قبيلة، "ك"(١٦/ ٢١).
(٤) قوله: (فطعن) بضم الطاء، أي: أخذه الطاعون، فطلع له في أصل أذنه غدة عظيمة كالغدة التي تطلع على البَكْر، وهو الفَتِيُّ من الإبل، قال الجوهري: غدة البعير: طاعونه، "ك"(١٦/ ٢١).