"قَالَ" في نـ: "فَقَالَ". "كُونَا" في نـ: "كُونُوا". "أَتُؤْمِنُونَ" في ذ: "أَتُؤْمِنُونِّي". "وَأَوْمَئُوا" في ذ: "فَأَوْمَئُوا".
===
(١)" فانطلق" عطف على "بَعَثَ خَالَه" وما بينهما وقع على سبيل الاستطراد، كذا في "الخير الجاري".
(٢) قوله: (وهو رجل أعرج) الصواب: هو ورجل آخر، كما في بعض النسخ؛ لأنه لم يكن حرام أعرج كما صرح به الكرماني (١٦/ ٢١)، قال الشيخ ابن حجر: اسم الأعرج كعب بن زيد، واسم الرجل الآخر المنذر بن محمد، والمقتول حرام، ولم يُقْتَل الأعرج بل صعد الجبل ولم يُقْتَل، "الخير الجاري"، "توشيح"(٦/ ٢٥٦٠).
(٣) حرام، "خ".
(٤) قوله: (كونا قريبًا) الخطاب للأعرج وللرجل الثالث، وفي بعضها:"كونوا" باعتبار أن أقل الجمع اثنان. وقوله:"كنتم" بمعنى ثَبَتُّم؛ إذ هو تامة، "ك"(١٦/ ٢١).
(٥) أي: ثبتم.
(٦) بالجزم جواب الاستفهام، "قس"(٩/ ١٥٩).
(٧) قوله: (فلحق الرجل) قال ابن حجر: أشكل ضبط هذه الكلمة، فيحتمل أن يكون المراد بالرجل الذي كان رفيقَ حرام، أي فلحق بالمسلمين، ويحتمل أن يكون المراد به قاتل حرام، وأنه لحق بقومه المشركين، فاجتمعوا