"وَمَنْ وَرِثَ" في ذ، [صـ، عسـ]: "مَنْ وَرِثَ". "حَدَّثَنَا شُعَيْبٌ" في نـ: "أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ".
===
(١) قبل أن يدخل مكة بيوم.
(٢) قوله: (هل ترك لنا عقيل) بفتح العين وكسر القاف، ابن أبي طالب، وذلك أن عقيلًا بعد هجرة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - باع الدور التي لعبد المطلب كلَّها، ولما مات أبو طالب كان عقيل كافرًا فورثها منه، "ك"(١٦/ ١٣٤).
(٣) قوله: (ورثه عقيل وطالب) ولم يرث جعفر ولا عليٌّ شيئًا؛ لأنهما كانا مسلمين، ولو كانا وارثين لنزل عليه الصلاة السلام في دورهما، وكانت كأنها ملكه لعلمه بإيثارهما إياه على أنفسهما، "قس"(٩/ ٣١٩).
(٤) قوله: (ولم يقل يونس: حجته، ولا: زمن الفتح) أي: سكت عن ذلك. قال في "الفتح": وبقي الاختلاف بين ابن أبي حفصة ومعمر، ومعمر أوثق وأتقن من محمد بن أبي حفصة، كذا في "القسطلاني"(٩/ ٣١٩)، وسبق الحديث [برقم: ١٥٨٨] في "كتاب الحج".