"قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -" في صـ، عسـ، ذ:"عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ". "حُنَيْنَ" في نـ: "حُنَيْنًا".
===
(١) قوله: (الخيف) بفتح الخاء المعجمة وسكون التحتية، رفع خبر المبتدأ الذي هو "منزلنا"، أو "الخيف" مبتدأ، و"منزلنا" خبره. والخيف ما انحدر عن غلظ الجبل وارتفع عن مسيل الماء. "حيث تقاسموا" أي تحالفوا "على الكفر" من إخراج النبي - صلى الله عليه وسلم - وبني هاشم وبني المطلب من مكة إلى الخيف، وكتبوا بينهم الصَّحيفة المشهورة، "قس"(٩/ ٣٢٠)، ومرَّ بيانه (برقم: ٣٨٨٢).
(٢) التبوذكي، "قس"(٩/ ٣٢٠).
(٣)[ابن إبراهيم] بن عبد الرحمن بن عوف، "قس"(٩/ ٣٢٠).
(٤) الزهري.
(٥) ابن عبد الرحمن، "قس"(٩/ ٣٢٠).
(٦) قوله: (حين أراد حنين) يعني في غزوة الفتح؛ لأن غزوة حنين كان عقب غزوة الفتح، "قس"(٩/ ٣٢٠). قوله:"بخيف بني كنانة" بكسر الكاف، وخيفهم هو الذي بمنى، وفيه المسجد المعروف، "ك"(١٦/ ١٣٤).
(٧) قيل: إنما اختار النزول في الخيف ليتذكر الحالة السابقة، فيشكر الله تعالى على ما أنعم عليه من الفتح، "قس"(٩/ ٣٢٠).